الأحد، 18 أكتوبر 2015

ترتيلة ياسمين محمد.

عندما أحببتك أقسمت لي ألا يفرقنا حتى الموت، ولكنك الآن حي يرزق لم تمت ولكنك تخليت عني، وعن حلمنا وعن أملنا، بما تظن نفسك ياهذا؟ اقسمت ألا تبكيني وها أنا غارقة في دموعي وأحزاني ، وانت غارق في ضحكاتك، هل للجماد أن يشعر ؟ هل للسجين أن يتحرر من سجنه فاراك سجنت نفسك بنفسك ، إن أوجعتك كلماتي فاعلم أنك المقصود.
ترتيلة ياسمين محمد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق